صحة وبيئة

الدكتورة أيمان عبد الرحمن

أيقونة الطب والتوعية الصحية

تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل في حبها للعلم والطب وتقديم الخدمات الطبية والعلمية من خلال المحاضرات او الندوات الصحية التي تقدمها من أجل التوعية بمخاطر الإستخدام العشوائي للمضادات والادوية وخصوما فيما يواجهة العالم من جائحة كورونا
تعمل دائما علي تكريس كل جهدها في خدمة المرضي من خلالها عملها التطوعي في المركز الطبي الخيري الذي تشرف علية وتبني فكرته منذ البداية أستطاعت خلال فترة وجيزة ان تكسب حب الجميع سواء في حدائق الاهرام أو في المحافظات الاخري من خلال عملها التطوعي وتقديم المساعدات الطبية للمرضي والمحتاجين مما جعلها أيقونة العمل التطوعي والخيري في حدائق الاهرام تكرس أغلب وقتها من أجل تقديم معلومة طبية مفيدة تكوين نقطة او بادرة امل في منع الاصابة او الانتكاسة الصحية من استخدام خاطي من جانب المرضي كل ذلك جعلها أيقونة العمل والعمل التطوعي واستطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية وذلك لما لها من قبول وحب من الجميع وخاصة في جائحة كورونا من تقديم المساعدات ورعايتها للمرضي من خلال القوافل الطبية التي تشرف وشاركنا فيها سواء مائه مليون صحة أو حمله سرطان الثدي أو حملة التوعية من كورونا وذلك من خلال مشاركتها في المؤتمرات و الندوات العلمية و الطبية حيث لاقت انتشارا واسع داخل حدائق الاهرام وخارجها من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات و تقديم محاضرات سواء في التخذير من فرط استخدام المضادات الحيوية أو الاستعمال الخاطئ للأدوية من استشارة الطبيب فضلا عن طريقة إدارتها للحوار تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة للموضوعات لطرحها ومناقشتها للحفاظ علي صحة الإنسان متواضعة الجميع يشهد له بالتميز والتألق والموهبة في الطب هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها إثناء مشاركتها في جميع القوافل الطبية وكذلك مركز خالد ابن الوليد الخيري الذي كانت تشرف عليها أو كمشاركة في مؤتمر أو ندوة أو بحث من خلال حرصها الدائم علي تقديم التوعية الصحية السليمة هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر التوعية الصحية في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر العلم والطب جعلها ايقونه للعلم والطب أنها المصرية الدكتورة أيمان عبد الرحمن سفيرة العمل الخيري والتطور المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة في الطب والتوعية الصحية بحر من العلم والمعرفة
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العلم والتوعية الصحية والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة التوعية والعمل الخيري والتطوعي لأنها السبيل الوحيد للوقاية من الأمراض
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الصحية والاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل من خلال محاضراتها التتوعوية في مجال الطب و الصحة في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى