الأخبار العربية والدولية

هبة محمد مديرة جمعية الرحمة باسيوط شعلة من النشاط في خدمة المواطنين

تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل في حبها للعمل والعمل الخدمي والميداني شعلة من النشاط الخدمي علي مستوي مدينة محافظة اسيوط لا تتواني في تقديم الخدمات المواطنين وتقديم الخدمات للاهالي عن طريق جمعية الرحمة باسيوط التي تعمل في خدمة المرضي والمحتاجين والفقراء والأرامل وذي الاحتياجات الخاصة دائما في جولات مكوكية بكل انحاء المدينة للوقوف علي احتياجات المواطنين والعمل علي حلها بالتسيق مع المسؤولين بالمحافظة باب الحمعية مفتوح لجميع المواطنين لتلقي الشكاوي والعمل علي حلها تعمل جاهدة علي حث الشباب علي العمل للنهوض بالمشاركة المجتمعية في خدمة الوطن دائما في تواصل جماهيري لمتابعة الحالات الانسانية
تعمل دائما علي تكريس كل جهدها في خدمة الأهالي والعمل علي حل مشاكل المواطنين أستطاعت خلال فترة وجيزة ان تكسب حب الجميع في كل الأماكن التي تواجدت فيها وذلك أيمان منها أن العمل الخيري والانساني لوجه الله أستطاعت من خلال عملها الجاد والقوي لخدمة الأهالي حفر اسم الجمعية في كل أنحاء اسيوط لاغاثة المحتاجين مما جعلها أيقونة العمل في مدينة محافظة اسيوط أغلب وقتها من أجل تقديم خدمة مفيدة تكوين نقطة او بادرة امل في إيجاد حياة كريمة سواء من خلال مبادرة كريمة مما جعلها أيقونة العمل واستطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية وذلك لما لها من قبول وحب من الجميع وخاصة في جائحة كورونا من تقديم المساعدات ورعايتها للمرضي من خلال القوافل الطبية وتقديم يد العون للاهالي وشاركنا فيها سواء مائه مليون صحة أو حمله سرطان الثدي أو حملة التوعية من كورونا وذلك من خلال مشاركتها في المؤتمرات و الندوات حيث لاقت انتشارا واسع داخل محافظة اسيوط وخارجها من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات و تقديم محاضرات فضلا عن طريقة إدارتها للحوار تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع منظمة دقيقة في كل اختياراتها فريدة للموضوعات لطرحها ومناقشتها للحفاظ علي صحة الإنسان متواضعة الجميع يشهد له بالتميز والتألق والموهبة في العمل التطوعي والخيري هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها إثناء مشاركتها في جميع الأعمال التي تنفذها الجمعية اوكذلك الذي تشرف عليها أو كمشاركة في مؤتمر أو ندوة أو بحث من خلال حرصها الدائم علي حث الجميع علي العمل الخيري هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر ثقافة العمل التطوعي والخيري في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر ذلك جعلها ايقونه للعمل الخيري والتطوعي أنها المصرية هبة محمد مديرة جمعية الرحمة باسيوط سفيرة العمل الخيري والتطوعي المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة في المجال الخيري والتوعية بحر من العلم والمعرفة
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العمل التطوعي والخيري والتوعية الصحية والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة العمل الخيري والتطوعي لأنها السبيل الوحيد لحب الوطن ونشر ثقافة وقيم العدالة
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الصحية والاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية والعمل التطوعي ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيراوليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل من خلال في مجال العمل الخيري والتطوعي في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى