ثقافة

الْعَصْرُ الذَّهَبِي بَيْنَ الْأَزْهَرِ وَالْأَوْقَافْ
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

{هَذِهِ أَحَاسِيسُ شَاعِرٍ انْطَلَقَ بِهَا قَلْبُهْ وَتَرْجَمَهَا لِسَانُهُ فِي كَلِمَاتٍ شَاعِرَةٍ يُهْدِيهَا إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلِ مَعَالِي الأُسْتَاذِ الدُّكْتُورْ/مَحْمُودْ حَمْدِي زَقْزُوقْ وَزِيرِ الْأَوْقَافِ وَرَئِيسِ الْمَجْلِسِ الْأَعْلَى لِلشُّئُونِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَرَئِيسِ مَجْلِسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ مِنْبَرِ الْإِسْلَامِ تَقْدِيراً لِقَرَارِهِ الْحَكِيمِ بِتَوَلِّي الْإِمَامِ الْأَكْبَرِ الْأُسْتَاذِ الدُّكْتُورِ/مُحَمَّدْ سَيِّدْ طَنْطَاوِي شَيْخِ الْأَزْهَرِ الْخَطَابَةَ فِي الْجَامِعِ الْأَزْهَرْ}.
أَ وَزِيرَ الْأَوْقَافِ سَلَاماً=يُهْدِيهِ لَكُمْ شَيْخُ الْأَزْهَرْ
أَنْصَفْتَ الْأَزْهَرَ بِقَرَارٍ=فِيهِ الْحِكْمَةُ مِنْكُمْ تَظْهَرْ
مَا شَاءَ اللَّهُ يُقَدِّرُهُ=وَالْعَصْرُ الذَّهَبِي قَدْ أَسْفَرْ
فَخَطِيبُ الْأَزْهَرِ يَا فَرَحِي={طَنْطَاوِيُّ إِمَامِي الْأَكْبَرْ}!!!
***
كَبِّرْ بِالْفَرْحَةِ يَا قَلْبِي= فَالْمِنْبَرُ بِالْأَزْهَرِ نَوَّرْ
وَاشْكُرْ بِالتَّقْدِيرِ وَزِيرَ الْ=أَوْقَافِ عَلَى مَا قَدْ أَصْدَرْ
يَا أُمَّتَنَا بِشُرُوقِهِمَا=عِيشِي نُورَ الْعَهْدِ الْأَخْضَرْ
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
[email protected] [email protected]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى